حكم وأمثال
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل إنسان لدية تجارب في هذه الحياة وكل إنسان لدية قناعات ومشاكل ومصاعب في هذه الحياة لا يوجد إنسان معصوم من الخطاء . نعيش في هذه الحياة ونصادف أشكال وأنواع من العقليات والتصرفات المقبولة والغير مقبولة ونتحمل أحيان وننفجر أحيان وفي أوقات من الأوقات العصيبة نفقد السيطرة على عقولنا ونعود لرشدنا بعد هذا أعلم إن هناك كثير من قد جربوا هذه الأمور . وهنا اسرد بعض الحكم أو الأمثال لعل شخصاً يسره هذا الكلام ويتبع ما جاء فيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل إنسان لدية تجارب في هذه الحياة وكل إنسان لدية قناعات ومشاكل ومصاعب في هذه الحياة لا يوجد إنسان معصوم من الخطاء . نعيش في هذه الحياة ونصادف أشكال وأنواع من العقليات والتصرفات المقبولة والغير مقبولة ونتحمل أحيان وننفجر أحيان وفي أوقات من الأوقات العصيبة نفقد السيطرة على عقولنا ونعود لرشدنا بعد هذا أعلم إن هناك كثير من قد جربوا هذه الأمور . وهنا اسرد بعض الحكم أو الأمثال لعل شخصاً يسره هذا الكلام ويتبع ما جاء فيه
الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم.
الإنسان لا لحمه يؤكل... ولا جلده يلبس... فماذا فيه غير حلاوة اللسان..
حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات كما أن سوء الخلق يغطى كثيراً من الحسنات.
لا تجادل بليغاً ولا سفيهاً... فالبليغ يغلبك والسفيه يؤذيك.
تكلم وأنت غاضب... فستقول اعظم حديث تندم عليه طوال حياتك.
إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها.
يشعر بالسعادة من يغسل وجهه من الهموم ورأسه من المشاغل وجسده من الأوجاع.
من السهل أن يحترمك الناس... ولكن من الصعب أن تحترم نفسك.
اختر كلامك قبل أن تتحدث وأعط للاختيار وقتاً كافياً لنضج الكلام فالكلمات كالثمار تحتاج لوقت كاف حتى ننضج.
عندما يمدح الناس شخصاً ، قليلون يصدقون ذلك وعندما يذمونه فالجميع يصدقون.
يستطيع الناس أن يعيشوا بلا هواء بضع دقائق وبلا ماء أسبوعين وبلا
طعام حوالى شهرين وبلا أفكار سنوات لا حصر لها.
يستطيع الشيطان أن يكون ملاكاً. . والقزم عملاقاً . . والخفاش نسراً
والظلمات نوراً . . لكن أمام الحمقى والسذج فقط
لا داعي للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها.
عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء
الخبرة .. هي المشط الذي تعطيك إياه الحياة .. عندما تكون قد فقدتَ شعرك
القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسان مفتاح سره
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
إن أسوأ ما يصيب الإنسان أن يكون بلا عمل أو حب
ليست السعادة في أن تعمل دائما ماتريد بل في أن تريد ما تعمله
إذا اختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة
ليس القوي من يكسب الحرب دائما وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما
لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام
الكلام كالدواء . . إن قللت منه نفع، وإن أكثرت منه قتل
من ظن أنه قد تعلم . . فقد بدأ جهله
ليس العلم أن نعرف المجهول . . لكن أن نستفيد من معرفته
قلب الأحمق في لسانه . . ولسان العاقل بقلبه
قال أحد الحكماء يوصى ابنه: يابني . . إني ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافية، وذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة الى الناس. ونقلت الحديد والصخر . . فلم أجد أثقل من الدين
لا خير في القول إلا مع العمل، ولا في الحياة إلا مع السرو، ولا في الصداقة إلا مع الوفاء، ولا في المال إلا مع الجود
الصدق ربيع النفس، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير
حُسن الخلق . . بسط الوجه، طيب الكلام، قلة الغضب واحتمال الأذى
كل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبر إلا المصيبة فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر
قالوا: إذا انتقمت ممن هو دونك فلا تأمن أن ينتقم منك من هو فوقك
لاتتهافت على اللئيم فتتهم في مروءتك، ولا على الغني فتتهم في عفتك،ولا على الجاهل فتتهم في فطنتك
من أولع بقبح المعاملة أوجع بسوء المقابلة
عليك بصحبة من اذا صحبته زانك، وإن غبت عنه صانك، إن احتجت اليه أعانك، وإن رأى نقصاً سده، أو حسنة عدها
لا تشهد لمن لاتعرف ولا تشهد على من لاتعرف ولاتشهد بما لا تعرف
قال حكيم : إن تعبت في البر فإن التعب يزول والبر يبقى، وإن تلذذت بالإثم فإن اللذة تزول ويبقى الإثم
الدنيا لا تصفو لشارب ولا تخلو لصاحب إن اقبلت فهي فتنة وإن أدبرت فهي محنة، فاعرض عنها قبل أن تعرض عنك، واستبدل بها قبل أن تستبدل بك، أحوالها لاتزال تنتقل وأطوارها لا تبرح تتبدل
الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً
الجهل قوة للخرق، والخرق قوة للغضب وكل ذلك على نفسه يجنيه
ان من الخيانة أن تحدث بسر أخيك
ان للحسنة ضياءً في الوجه، ونوراً في القلب، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وان للسيئه سواداً في الوجه، وُظلمة في القلب، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وُبغضاً في قلوب الخلق
الزهد في الدنيا الراحة الكبرى، والرغبة فيها البلية العظمى
من حكم الامام علي بن أبي طلب رضي الله عنه: لاتكون بما نلته من دنياك فرحاً، ولا لما فاتك منها ترحاً، ولاتكن ممن يرجو الآخرة بغير عمل،ويؤخر التوبة لطول الأمل
لايغُرنك كبر الجسم ممن صغر في العلم ولا طول قامة ممن قصر في الاستقامة فاءنا الدرة على صغرها خير من الصخرة على كبرها
الزهد في الدنيا الراحة الكبرى، والرغبة فيها البلية العظمى
عليك بمجالسة العلماء، واسمع كلام الحكماء، فان الله ليحيي القلب الميت بنور الحكمة كما يحيي الأرض الميتة بوابل المطر
أتمنى ان تكون قد نالت إعجابكم